الثلاثاء، 15 يناير 2013

حبس سيدة أعمال وموظف ومزارع بتهمة الإتجار فى الأثار بشبرا

تمكن الرائد / محمد عصام الشامي
ضبطت قوة شرطة بكمين النقب على طريق الخارجة أسيوط بالوادى الجديد، اليوم، بقيادة الملازم أول بسام حمزة رئيس الكمين مزارع بحوزته تمثال حجرى بطول 30 سم على شكل إنسان برأس ماشية ومدون عليه حروف هيروغليفية، وتم تحريز التمثال وتحرر المحضر رقم 334 جنح قسم شرطة الخارجة لسنة 2013م وتمت إحالته للنيابة للتحقيق.

تلقى العميد طارق عجيزى، مدير إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الوادى الجديد، إخطارا من رئيس كمين شرطة النقب على طريق الخارجة أسيوط بضبط "ياسين. أ.ع" 34 سنة مزارع من قاطنى محافظة أسيوط أثناء محاولته تهريب تمثال يشتبه فى أثريته بطول 30 سم واعترف المتهم بحيازته بقصد الاتجار فيه وبتفتيشه تم العثور معه على هاتف محمول يحوى مقاطع متعددة لقطع أثرية مختلفة.


الرائد / محمد عصام الشامي

حبس سيدة أعمال وموظف ومزارع بتهمة الإتجار فى الأثار بشبرا

إحباط محاولة مزارع بيع قطعة أثرية بكمين شبرا العلوى

إحباط بيع آثار فرعونية لسيدة أعمال بشبرا مصر

الرائد / محمد عصام الشامي


إحباط بيع آثار فرعونية لسيدة أعمال بشبرا مصر

إحباط محاولة مزارع بيع قطعة أثرية بكمين شبرا العلوى

ابراهيم محمد سيد خضر

الحاج | ابراهيم محمد سيد خضر

شركة الاخوة للبلاستك لصحبها : ابراهيم محمد سيد خضر
ميزان بسكول اولاد خضر لصاحبه : ابراهيم محمد سيد خضر
ثلاجة اولاد خضر : لصاحبها : ابراهيم محمد سيد خضر
مركز خدمة سيارات  اولاد خضر  لصاحبها : ابراهيم محمد سيد خضر


الجمعة، 3 يونيو 2011

"المعاكسات" في لبنان.. من الشارع إلى فيسبوك


2011/5/30 الساعة 13:06 بتوقيت مكّة المكرّمة
  


بيروت: كارولين عاكوم -  للمعاكسات في لبنان، أو ما يصطلح على تسميته بـ«التلطيش»، سيرة بل عادات خاصة في هذا المجتمع، حيث تدخل «طقوسها» في مناهج بعض معاهد ومدارس تعليم اللغة

العربية، وبالتحديد «اللهجة اللبنانية» لتتعلم الفتيات الأجنبيات كيفية التعامل معها.

الملاحظ في الآونة الأخيرة أن «التحرش» بدأ يخرج عن السياق التقليدي الشعبي له ليقتصر على مجتمعات معينة وفي أوساط الشباب المراهقين الذين يبتكرون قاموسا خاصا بهم في فن «المغازلات» باستمرار. منها ما يبقى مقبولا، وقد يرسم الابتسامة على شفاه من تسمعها، ومنها ما يخرج عن سياق اللياقة الأدبية ويدعو إلى الانزعاج والازدراء.

ويبدو هذا الواقع اللبناني مشابها للواقع الإسباني بحسب التقرير الذي نشرته وكالة الأنباء الألمانية معتبرة فيه أن المعاكسات في إسبانيا أصبحت في طريقها إلى الزوال بعدما كانت جزءا من الثقافة الإسبانية، لأسباب عدة؛ أهمها تغير دور المرأة في المجتمع الإسباني، باعتبار أن المعاكسات تمثل تجسيدا للتقاليد الاجتماعية والسلوكية القديمة التي كان الذكور يلعبون فيها الدور الإيجابي والإناث الدور السلبي، أو المتلقي.

فالتقرير لا يتهم الرجل بنسيان أو عدم إتقان فن المغازلة، وإنما يعيد التراجع إلى تغير المرأة وظروفها، وبالتالي عدم تقبلها هذا الشكل من الإطراء الذي قد أصبحت تعتبره استفزازا أكثر منه إطراء أو إعجابا.
لكن في لبنان حيث لهذه المعاكسات وقعها في ذاكرة الفتيات، فيمكن القول إنها سلكت طريقا حديثا ومخالفا لتلك التي كانت معتمدة منذ سنوات عدة. أما الأسباب فهي تتنوع بين انفتاح المجتمع بشكل عام وطبيعة العلاقات بين الذكور والإناث بشكل خاص، إضافة إلى ما توفره وسائل الاتصال الحديثة من فرص للتواصل بين الجنسين وما يدور بين هؤلاء من حوار مباشر أسرع وأسهل بكثير من ذلك الذي كان يدور على طريق هنا وفي شارع هناك.

وفي هذا الإطار، يقول فادي (30عاما): «(التلطيش) في لبنان انتقلت رحاه من الشارع إلى حائط الـ(فيس بوك) حيث يستطيع الشاب أن يتعرف على الفتاة ويتواصل معها بطريقة مباشرة».

وفي حين يرجع سبب تراجع هذه الظاهرة إلى الانفتاح في المجتمع اللبناني حيث لم يعد هناك شباب «محرومون» من العلاقات، يلفت إلى أن مظهر الفتاة وشكلها يلعبان الدور الأساسي في إقدام الشاب على معاكستها.
في هذا الصدد أيضا تقول لمى (25 عاما): «مما لا شك فيه أن ظاهرة المعاكسات في لبنان أخذت توجها مختلفا عن ذلك الذي كان معتمدا في السنوات السابقة وهو يظهر اليوم بطريقة منفتحة أكثر ومباشرة قد تكون في الشارع أو عبر وسائل اتصال أخرى، والدليل على ذلك الأساليب المتعددة التي يعتمدها الشباب للتحرش بالفتيات».

وتعدد لمى حوادث عدة تعرضت لها واضعة إياها في إطار «المعاكسات الحديثة»، كالملاحقة بالسيارة أو إرسال رسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو الهاتف تحتوي عبارات شبيهة بتلك التي كانت مستخدمة في المعاكسات قديما.

وتضيف: «كذلك وفي إطار (التلطيش) اللبناني الحديث، تلقيت منذ نحو 6 أشهر اتصالا من شاب لا أعرفه، سرد وبكل بساطة المعلومات الكاملة عني، إضافة إلى عنوان إقامتي وطلب أن نلتقي.

أما عن كيفية حصوله على هذه المعلومات، فيقول إنه رآني مرة أقود سيارتي في أحد شوارع بيروت، فسجل رقم سيارتي الخاص وتولى بعد ذلك مهمة البحث عني».

وتجدر الإشارة إلى أن هذه الطريقة تتكرر كثيرا في لبنان في الفترة الأخيرة، بعدما تسربت منذ مدة أقراص مدمجة تحوي معلومات خاصة تتضمن أرقام السيارات وأنواعها إضافة طبعا إلى المعلومات الخاصة بمالكيها.
أما عن واقع هذه المعاكسات اللبنانية وتطورها، فللمتخصصة في علم النفس الاجتماعي الدكتورة بشرى قبيسي رأي لا يختلف عما يلاحظه الشباب اللبناني، وتقول لـ«الشرق الأوسط» إن «المعاكسات بشكل عام هي تلك الناتجة عن الكبت الذي يعيشه الشباب في مجتمع تقليدي مغلق وفي سن معينة تتحرك خلالها غرائزهم ومشاعرهم، وبالتالي كان (التلطيش) يعتبر نوعا من (فشّة الخلق) ووسيلة يمكن من خلالها التعبير عن هذه المشاعر، وهذا ربما كان أقصى ما يستطيعون الحصول عليه.

المشكلة كانت أنه كان يصل في أحيان كثيرة إلى استخدام ألفاظ غير لائقة ومهينة». وتضيف «لكن وفي حين أن المعاكسات الشعبية في طريقها إلى الزوال في لبنان، لا بد من التأكيد أن الظاهرة الاجتماعية لا تزول فجأة من أي مجتمع، وتحتاج إلى فترة من الوقت كي تختفي نهائيا».
وتلفت قبيسي إلى أن هذا النوع من المعاكسات الشعبية التي كانت ترضي غرور بعض الفتيات، ويشكل فرصة للإيقاع بهن في الشارع وعلى الطرقات، صار اليوم يعكس صورة سلبية عن الشاب الذي يقدم على القيام بها، بل تنظر إليه الفتاة بازدراء وسخف.

وعن أهم الأسباب التي أسهمت في تراجع هذه الظاهرة، تشير قبيسي إلى انفتاح المجتمع اللبناني وسهولة التواصل بين الجنسين، بالإضافة إلى الدور الكبير الذي تلعبه وسائل الاتصال الحديثة في هذا الإطار، الأمر الذي انعكس بشكل واضح على تراجع ظاهرة المعاكسات الشعبية التي تحولت إلى تواصل مباشر عبارة عن فعل ورد فعل عبر وسائل عدة، وتكون النتيجة إما التجاهل والرفض أو القبول من الطرف الآخر بعدما كانت قبل ذلك لا تلقى آذانا مصغية من الإناث اللاتي كن لا يتفاعلن معه

مسيرة من ميدان التحرير إلى مجلس الوزراء: الشعب يريد دستوراً جديداً


<p>أهالي شهداء 25 يناير يشاركون في مظاهرات «جمعة الغضب الثانية» بميدان التحرير، وسط القاهرة، 27 مايو 2011. احتشد عشرات الآلاف من المواطنين للمشاركة فيما أُطلق عليه جمعة الغضب الثانية أو الثورة الثانية، تأكيدا على مطالب ثورة 25 يناير، وللمطالبة بإجراءات سريعة وحاسمة في محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك، ورموز نظامه، وإلغاء المحاكمات العسكرية للمدنيين.</p>
ارشيفي
نظم نحو 300 من شباب الثورة مسيرة من ميدان التحرير إلى مجلس الوزراء؛ للمطالبة بانتخاب جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد، وتأجيل الانتخابات البرلمانية، خوفا من أن تفرز ما أسموه «برلمان الجماعات الإسلامية».
كما طالبوا بسرعة محاكمة رموز النظام السابق في قضايا الفساد والتربح واستغلال النفوذ، وعدم الإفراج عنهم بالكفالة، واعتبروا أن قرارات الإفراج عن رموز النظام السابق تصب في صالح ثورتهم المضادة، كما طالبوا المجلس الأعلى للقوات المسلحة بعدم الانفراد بالقرارات التى وصفوها بـ«المصيرية»، وفتح حوار وطني مع كافة فئات المجتمع حولها، والقضاء على حالة الانفلات الأمني، وإخضاع الضباط المتقاعسين عن العمل إلى التحقيق.
ورفع المتظاهرون لافتات «الثورة مازالت مستمرة» و«محاكمات.. محاكمات .. مش عايزين تأجيل جلسات» و«الشعب لن يهدأ حتى تتحقق المطالب» و«يا عصام الحل الحل.. لسه العيشة ذل في ذل»، ورددوا هتافات «الشعب يريد دستور جديد» و«يا عصام يا شرف طهر مصر من القرف».

خليك متابع